عرق السوس نبات ينمو في أوروبا وآسيا، وبعض الأنواع منه تنمو في الولايات المتحدة الأمريكية، وتستخدم جذوره في صنع الشاي.

وتم استخدام جذور عرق السوس منذ آلاف السنين كعلاج عشبي لاضطرابات الجهاز الهضمي، وكانت له شعبية كبيرة في أوروبا وآسيا ودول البحر الأبيض المتوسط.

وتضمن تقرير نشره موقع « goodhealthacademy » الطبي، أهم الفوائد الصحية لتناول شاي جذور عرق السوس على النحو التالي:

1- علاج التهابات الحلق وتهدئة السعال.

2- تقوية وحماية الجهاز المناعي.

3- مسكن للألم ومضاد للتشنجات العضلية والالتهابات.

4- يساعد في حماية الغدة الكظرية ومحاربة الخلايا السرطانية.

5- علاج الاختلالات الهرمونية لدى النساء، وفعال في علاج انقطاع الطمث.

6- علاج متلازمة الأمعاء الرخوة، وفعال في علاج القناة الهضمية السفلية، وعلاج تقرحات المعدة.
موانع تناول شاي « جذور عرق السوس »

وأشار التقرير إلى أن هناك عدة موانع لتناول شاي عرق السوس، وهي:

▪ حالات الحمل، فقد يسبب الولادة المبكرة بسبب تأثيره على الهرمونات.

▪ أمراض في القلب أو الكبد أو الكلى، فتناوله يحتاج لاستشارة الطبيب أولاً.

▪ لا تعطي جذر عرق السوس للأطفال.

▪ الإصابة بالسرطان، فيمكن أن يؤثر على هرمونات المريض.

▪ ارتفاع ضغط الدم أو انخفاض مستويات البوتاسيوم، أو التعب المزمن بعد أخذ جذر عرق السوس ، فعليك التوقف عن الاستخدام.