في خطابه أمام البرلمان الاثنين، طالب الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان،، بتسليم تركيا فريق الاغتيال الذي كلف باغتيال الكاتب والصحفي، جمال خاشقجي، إضافة إلى ثلاثة من الموظفين في القنصلية، لمحاكمتهم بتهمة ارتكاب جريمة القتل داخل مبنى القنصيلة في إسطنبول.
وبعد أن قدم التعازي لعائلة خاشقجي، تناول بعد التفاصيل، بدءا من إخبار فريق الاغتيال مسبقا بزيارة خاشقجي للقنصلية، وهو الفريق المؤلف من 15 شخصا وصلوا إلى إسطنبول. وفي إطار الاستعدادات المسبقة أشار إلى نزع الأقراص الصلبة من كاميرات المراقبة في القنصلية قبل وصول خاشقجي.