قال صباح اليوم الثلاثاء 02 أكتوبر 2018، رياض المؤخّر وزير البيئة والشؤون المحلية إن الوضع البيئي في تونس لم يُؤدِّ لظهور حمى غرب النيل.
وأوضح وزير البيئة في تصريح لاذاعة شمس آف آم ، أن الطيور المهاجرة هي التي تجلب معها هذه الحمى التي تنتقل إلى الإنسان عبر الناموس.
وذكر المؤخّر أن تونس تسجل سنويا إصابات بحمى غرب النيل لكن لم تصل إلى الوضع الوبائي.
وأشارإلى وجود تخوف خاصة وأن هذه الحمى تضاعف عدد المصابين بها في أوروبا 4 أو 5 مرات إضافة إلى أن المناخ مناسب لها خاصة بعد تهاطل الامطار في أوت وسبتمبر مما تسبب في ركود المياه.