ذكرت شركة فيسبوك في بيان يوم الخميس أنها كانت ”بطيئة للغاية“ في التصدي لخطاب الكراهية في ميانمار وأنها تعمل حاليا على حل المشكلة عن طريق توظيف المزيد من المتحدثين باللغة البورمية والاستثمار في التكنولوجيا لتحديد المحتوى المثير للمشكلات.
جاء ذلك بعد يوم من تحقيق لرويترز كشف عن السبب وراء الصعوبة التي تواجهها الشركة في مواجهة موجة من المنشورات التي تحمل انتقادات لاذعة لأقلية الروهينجا.
رويترز