وتحدثت مصادر عسكرية بأن أبرز القيادات الإرهابية التي تم رصد مشاركتها في المواجهات ضد القوات المسلحة الليبية تتحصن فيما تبقى من مدينة درنة بمن فيهم الناطق باسم « مجاهدي درنة » وزعيم « أنصار الشريعة ».
ويأتي القبض على المسؤول الإرهابي، بعد يوم على سيطرة الجيش الوطني الليبي بالكامل على ساحل مدينة درنة، بعد طرد الميليشيات التابعة لتنظيم القاعدة من مواقعها.