اعلنت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل, إن بلادها ستستمر في سياستها الخاصة بزيادة الإنفاق العسكري ولكن لمستويات تتفق مع شركائها في حلف شمال الأطلسيي.
وأضافت في تصريحات امس الجمعة عقب لقائها برئيس الوزراء الكندي جوستن ترودو, أن زيادة الإنفاق « لن تكون سريعة ».
وقالت إن « برلين تشعر بمسؤليتها » لإنفاق مال أكثر على السلاح, ولكنها أضافت أن هناك موضوعات أخرى مهمة كذلك بالنسبة للأمن العالمي.
وأضافت المستشارة الألمانية أن بلادها ستلتزم بالهدف في رفع نفقاتها العسكرية بمقدار 2 في المائة من ميزانية عام 2024.
وكان الحلفاء في حلف شمال الأطسيي رفعوا الإنفاق العسكري في قمتهم في ويلز عام 2014 بمقدار 2 في المائة.